أرسل إلي أحد أقاربي مبلغاً كبيراً من المال بمناسبة زواجي ، يقصد به مساعدتي . هل أقبله أم أن العفاف أولى والاكتفاء بما أملك ؟.
لا بأس بقبوله دون استشراف نفس ، ويُكافأ عليه إذا تيسر ذلك بما يناسب ، أو يُدعى له ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : " من صنع إليكم معروفاً فكافئوه ، فإن لم تجدوا ما تُكافئونه فادعوا له ، حتى تروا أنكم كافأتموه " رواه أبو داوود والنسائي .
وبالله التوفيق .