التوبة
- 16,487
الأعمال التي يفرح بها الله
- 6,874
تخشى أن لا يغفر الله لها بسبب استرسالها في التفكير بأن الإسلام لم ينصف المرأة. وتريد النصيحة.
هل يصح إسلام الكافر إذا أسلم وهو مصر على ذنب أو معصية؟
الكافر أو المرتد إذا أسلم وهو مصر على ذنب من الذنوب لم يتب منه، صح إسلامه بالإجماع، وهل يغفر له ذنبه الذي لم يتب منه، بهذا الإسلام؟ في ذلك قولان لأهل العلم. وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول9,728- 4,367
من ضل بسبب عقوق الوالدين ودعوتهما عليه، هل يمكن أن يهتدي؟
حول جزاء التائب في الدنيا والآخرة
1. مهما فعل العبد من ذنوب كبائر وصغائر ثم تاب إلى الله تاب الله عليه، وقَبِل منه وغفر له. 2. كل مؤمن تقي له نصيب من ولاية الله تعالى، على قدر إيمانه وتقواه. 3. ذهب طائفة من أهل العلم إلى أنه لا يلزم أن يكون تبديل سيئات التائب إلى حسنات مباشرة، فيحتمل أن يكون يوم القيامة عند الحساب. 4. صلاح القلب، والخشوع في الصلاة، فهذا من التكاليف التي يخاطب بها التائب. 5. أما دخول الفردوس الأعلى ليس بلازم، لأن المسلمين يتفاوتون في الدرجات بتفاوتهم في الإيمان والأعمال. والتائبون ليسوا على درجة واحدة، وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول.22,161- 25,417
تاب من ذنب يشك هل هو معصية أو كفر وأتى بالشهادتين على فرض أنه كفر
تغيير الديانة في الأوراق الرسمية من الإسلام إلى غيره ، وهل يكفي إعلانه الإسلام وإتيانه بالشهادتين فقط دون تغيير الأوراق الرسمية؟
الإتيان بالشهادتين: توبة من الكفر، بشرط الإقلاع عن المكفّر ، وعدم البقاء عليه اختيارا.7,525- 38,418
قصة محمد بن هارون البلخي
- 36,031
اتهمت شخصا بالسرقة ثم وجدت المال وتخاف أن تعتذر له فيرفع عليها قضية ضرر معنوي ويطالبها بالتعويض
- 20,673
قول العاصي : (ربنا يتوب علينا) إذا نُصح بالتوبة وترك المعصية ؟