ملخلص الجواب :
أنزل الله الإنجيل ، على عيسى ابن مريم عليه السلام، لكن قد دخله التحريف ، على مر السنين .
ولهذا كان الواجب رد ما في أيدي الناس منه ، إلى الدليل الشرعي الثابت :
فما علم بالدليل صدقه : صدقناه ، وما علم بالدليل كذبه : كذبناه ، وما لم نعلم دليلا بشأنه : سكتنا عنه ، ووكلنا علمه إلى رب العالمين .