المناقب
هل كان أبو بكر الصديق موحدا قبل البعثة؟
لا نعلم خبرا صحيحا يدل على ترك أبي بكر لعبادة الأصنام في الجاهلية، لكن سرعته إلى الإسلام، وعدم شكه، مما يشير إلى سلامة فطرته وعدم فسادها بحب الأصنام.15,744نبذة عن الشيخ جمال الدين القاسمي
العلامة الشيخ محمد جمال الدين القاسمي، أحد أكابر أهل العلم، وأعلامه في زمانه، ومصنفاته نافعة مفيدة محررة، وأشهرها بعد تفسيره النافع: كتاب قواعد التحديث، وكتاب إصلاح المساجد من البدع والعوائد، وغيرها كثير، وعامتها مطبوع متداول.16,805هل كان الخضر وليا أو نبيا؟
1. اختلف العلماء في الخضر هل هو ولي أم نبي، على التفصيل المذكور في الجواب المطول 2. مات الخضر ولم يدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم، ولا قبله في الزمان الذي سبق مبعثه، فإنه كان قد مات قبل ذلك بكثير، كحال أهل زمانه. 25,279- 29,913
هل كنّى النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة رضي الله عنها بكنية: " أم أبيها"؟
هل استتيب أبو حنيفة رحمه الله من الكفر مرتين ؟
الإمام أبو حنيفة رحمه الله أحد أئمة فقهاء الإسلام، والناس في الفقه عيال عليه، كما جاء عن الشافعي رحمه الله. وقد انتقد عليه معاصروه ومن بعدهم من المتقدمين مسائل، كقوله في الإيمان، وما نسب إليه من القول بخلق القرآن، وتقديم القياس على خبر الآحاد، وغير ذلك. والواجب ألا يتابع أبو حنيفة رحمه الله في شيء مما نسب إليه من الخطأ، كمسألة الإيمان، وخلق القرآن، ورد خبر الواحد، ونحو ذلك؛ ولو كان هو معذورا في ذلك، أو لم يصح ما نسب إليه من ذلك.52,863ما معنى لقب شيخ الإسلام ؟
لقب "شيخ الإسلام" هو مصطلح اصطلح عليه أهل العلم، والقصد منه الثناء على علم ودين من أطلق عليه، ويحتمل معاني عدّة حسنة. والمشهور في الاستعمال: أنّ من لقب به يعدّ قد تحققت فيه أوصاف الإمامة في الدين من رسوخ العلم بالوحي والعمل به والدعوة إليه، فيستحق أن تجتمع عليه جماعة المسلمين فيما ينوبهم من أمور دينهم. والأصل في المصطلحات الإباحة، إن لم تخالف حكما شرعيا، ومصطلح "شيخ الإسلام" لا يظهر فيه منهي، إذا أطلق على من يستحقه من غير مبالغة ولا كذب.29,895- 13,660
هل حرمت بسبب عمر بن الخطاب ومعنى حديث (إِنَّ أَعْظَمَ المُسْلِمِينَ جُرْمًا، مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ، فَحُرِّمَ مِنْ أَجْلِ مَسْأَلَتِهِ)
- 10,199
استفسار عن بعض جوانب شخصية أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها
- 91,909
كرامات الشيخ عبد القادر الجيلاني
- 13,717
قصة عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في حفظه لمال المسلمين