شروح الأحاديث
- 53,126
معنى وتخريج حديث : ( إِنَّ فِي الجَنَّةِ لَسُوقًا، مَا فِيهَا شِرَاءٌ وَلَا بَيْعٌ إِلَّا الصُّوَرَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ، فَإِذَا اشْتَهَى الرَّجُلُ صُورَةً دَخَلَ فِيهَا ) .
- 12,606
هل ثبت أن نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم كان يقرأ القرآن كله أثناء ركوبه دابته ؟
- 109,615
حكم منع الأم ولدها الرضاع ، والاكتفاء بالحليب الصناعي .
- 50,116
هل يشرع رفع اليدين عند سؤال الله الوسيلة والفضيلة لنبينا صلى الله عليه وسلم بعد الأذان ؟
تفسير قوله صلى الله عليه وسلم : ( وَلاَ تَنَافَسُوا ) ، وأحكام المنافسة .
والخلاصة : أن التنافس على الدنيا : إذا أدى إلى التكبر والبغي والحسد ، أو شغل عن أمور الآخرة : فهو تنافس مذموم . إما إذا كان التنافس فيها على أمر مباح، لا يؤدي إلى مذموم بالشرع : فهو تنافس مباح لا حرج فيه ، وقد يكون في بعض الأحوال مستحبا . وقد أجمل الحافظ ابن حجر رحمه الله أحكام المنافسة في قوله في "الفتح" (1/ 167) : " التنافس : إِنْ كَانَ فِي الطَّاعَةِ فَهُوَ مَحْمُود ، وَمِنْه (فَلْيَتَنَافَس الْمُتَنَافسُونَ)، وَإِنْ كَانَ فِي الْمَعْصِيَةِ فَهُوَ مَذْمُومٌ ، وَمِنْهُ (وَلَا تَنَافَسُوا)، وَإِنْ كَانَ فِي الْجَائِزَاتِ : فَهُوَ مُبَاحٌ " انتهى . ففي هذا : أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن التنافس ليس المراد به كل أنواع المنافسة . والله أعلم .85,406شرح ذكر (الله أكبر كبيرا عدد الشفع والوتر)
روى ابن أبي شيبة بسند صحيح عن ابن عمر أنه قال: (من قال دبر كل صلاة، وإذا أخذ مضجعه: الله أكبر كبيرا عدد الشفع، والوتر، وكلمات الله التامات الطيبات المباركات، ثلاثا، ولا إله إلا الله مثل ذلك، كن له في قبره نورا، وعلى الجسر نورا، وعلى الصراط نورا، حتى يدخلنه الجنة، أو يدخل الجنة). والمقصود بدبر كل صلاة يعني صلاة الفرض. والمقصود بقوله (ولا إله إلا الله مثل ذلك) يعني يقول ( لا إله إلا الله عدد الشفع، والوتر، وكلمات الله التامات الطيبات المباركات ) ثلاثا، كما قال في التكبير. والمقصود بالشفع والوتر: الخلق كلهم، فمنهم شفع ومنهم وتر. والمراد بكلمات الله التامات المباركات: كلماته سبحانه الشرعية أو الكونية. وأما قوله: "وعلى الجسر نورا": فالمشهور أن الجسر هو الصراط.482,208- 77,836
توجيه النصوص الشرعية التي فيها عدم قبول توبة التائب
- 14,901
هل يمكن أن يصل التائب من المعصية إلى أعلى مراتب الشهداء ؟.
اشكال حول حديث زواج فاطمة بنت قيس بأسامة بن زيد
وخلاصة هذا الجواب : أن صاحب الدين والخلق ينبغي قبوله زوجا ، ما لم يكن هناك عيب فيه ، أو مانع يمنع من ذلك ، أو يترجح غيره عليه من وجه معتبر شرعا . والله أعلم .84,127- 115,492
نكاح المؤمنين أزواجهم في الجنة .