التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 187التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 187
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 74التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 74
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
تفسير القرآن
خطاب النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن
ما ثبت خصوص الخطاب به للنبي صلى الله عليه وسلم ، لم يكن مقصودا به غيره ، ولا مشار إليه فيه ؛ ومن هذا القسم من الخطاب: ما جاء في سورة الضحى، كما ذُكر في السؤال؛ فإنه خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، خاص به، وعلى هذا النسق الظاهر جاءت آيات هذه السورة الكريمة؛ فتطييب قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، وتثبيته ، بأن الله جل جلاله : ما تركه ، ولا قلاه ، ولا هان عليه أمره ، بل ما زال الله يربيه في الخير، ويصنعه على عينه ، ويهيئه لأمر دينه ، وحمل رسالته ؛ فهذه النداءات، وتلك البشريات كلها : مما هو خطاب خاص لنبي الله الكريم، لا يَشْركه فيه أحد سواه .20,757الأسماء التي علمها الله لآدم عليه السلام
ليس في الآيات ما استعمله آدم عليه السلام، ولا ما كان يأكله، ولا غير ذلك من التفصيلات، فنحن نكل علمه إلى الله تعالى، ونحاول إدراك موطن العبرة، والهداية مما أخبرنا الله به في كتابه المجيد، وأما تكلف الكلام على معرفة آدم عليه السلام بما ذكر في السؤال، إثباتا، أو نفيا: فلا طائل من وراء ذلك كله، ولا منفعة للعبد في دينه، ولا في فهم كلام ربه، بالنظر في ذلك، ولا مضرة عليه في جهل ذلك؛ والذي ينبغي على الناصح لنفسه: أن ينظر فيما ينفعه، ويعينه على فهم كلام رب العالمين، وتدبره.30,719تفسير الكشاف للزمخشري.
7,634معنى “قد” في قوله تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا }.
” قد ” في هذه الآية : ( قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ) تفيد التحقيق ، لا التقليل والشك . وينبغي أن يُعلم أن القرآن نزل بلسان عربي مبين ، وقد سمعه العرب الأول ، وما استشكلوا من عربيته شيئًا ، فلا يمكن لأحد في هذه الأعصار التي ملأتها العجمة ، أن يجد مطعنًا يتعلق بعربية القرآن .34,084اقتصار الجن على صحف إبراهيم وموسى
تخصيص الجن لكتاب موسى عليه السلام في سورة الأحقاف، ذكر العلماء عدة تعليلات : منها أنهم كانوا يهودا، ومنها: أن الإنجيل كالمتمم للتوراه فاكتفوا بذكرها عن ذكره. سبب تخصيص ذكر صحف إبراهيم وموسى عليهما السلام بالذكر في سورة الأعلى، لأنها أم الشرائع ، وما بعدها تبع لها ، فإن شرائع بني إسرائيل تابعة لشريعة موسى ، ، وشريعة إبراهيم كانت في بنيه من بعده ، ونحن متبعون لملته . وينظر الجواب المطول8,766هل المحرم غير المنصوص عليه أخف من المنصوص؟
7,532حوار المؤمن مع صاحبه في سورة الكهف
الظاهر من السياق أنه تخويفٌ ، خوف المؤمن به الكافر أن يصيبه عذاب من الله سبحانه وتعالى ، وليس دعاءً عليه. وهذا هو قول جمهور أهل العلم وقال بعض العلماء: إنه دعاءٌ لنفسه ، ودعاء على صاحبه . وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول4,913توجيه قراءة حفص (عليه الله) بضم الهاء
34,994حكمة ذكر “اليوم” في قوله تعالى: (اليوم أحل لكم الطيبات)
10,985تفسير وإعراب قوله تعالى : ( فلا تجعلوا لله أندادًا وأنتم تعلمون ) .
26,493